استيقظت مدينة تبوك الورد أمس على أصوات عمالة وافدة تبحث عن أصحاب الأضاحي لتجهيزها في الهواء الطلق، وذلك في ظل الازدحام الكثيف الذي تشهده مسالخ المدينة، إذ تتراوح عملية الذبح بين 100 و200 ريال للرأس الواحد.
يقول سعيد أبو حسام، لم أستطع ذبح أضحيتي في المسلخ أو المطبخ نظراً للزحام الشديد الذي تشهده فاضطررت للبحث عن عمالة تساعدني في الذبح ووجدت اثنين أكدا لهما لي أنهما يتقنان الذبح بطريقة جيدة، غير أنني اكتشفت أنهما لا يجيدان الذبح.
وقال للأسف اكتشفت أنهما لا يعرفان الذبح عندما وجه أحدهما الأضحية باتجاه غير القبلة إلا أنني ومع مساعدتي لهم تمكنا من ذبح الأضحية ولله الحمد بعد ثلاث ساعات.
أما محمد أبو رائد، فيقول: وجدت عاملا في أحد الميادين ادعى أنه يجيد الذبح وعندما أخذته إلى منزلي اكتشفت أنه لا يفقه في الذبح أي شيء فطردته واستعنت بآخر.
فيما يؤكد كل من مبارك عبدالله ومروان الصايغ أنهما لجآ لتلك العمالة في ظل قلة المسالخ والزحام الذي تشهده مدينة تبوك في المواسم والأعياد.
يقول سعيد أبو حسام، لم أستطع ذبح أضحيتي في المسلخ أو المطبخ نظراً للزحام الشديد الذي تشهده فاضطررت للبحث عن عمالة تساعدني في الذبح ووجدت اثنين أكدا لهما لي أنهما يتقنان الذبح بطريقة جيدة، غير أنني اكتشفت أنهما لا يجيدان الذبح.
وقال للأسف اكتشفت أنهما لا يعرفان الذبح عندما وجه أحدهما الأضحية باتجاه غير القبلة إلا أنني ومع مساعدتي لهم تمكنا من ذبح الأضحية ولله الحمد بعد ثلاث ساعات.
أما محمد أبو رائد، فيقول: وجدت عاملا في أحد الميادين ادعى أنه يجيد الذبح وعندما أخذته إلى منزلي اكتشفت أنه لا يفقه في الذبح أي شيء فطردته واستعنت بآخر.
فيما يؤكد كل من مبارك عبدالله ومروان الصايغ أنهما لجآ لتلك العمالة في ظل قلة المسالخ والزحام الذي تشهده مدينة تبوك في المواسم والأعياد.